الخميس، ١٥ ربيع الأول ١٤٣٠ هـ

العشق

لقد مات فؤادي
من دون جرعة ماء
ليس لشيء سوي
أن كنت أنت الرواء
كل الكئوس تهاوت بالغيث والإنتشاء
لكن لي قلبا سيؤثر الموت و الإنتهاء
إن لم تشأ عيناك
الري ... بالإلتقاء
يا قبضة بيديك
تعصر فؤادي دماء
كانت أحب لنفسي
من جنة لسواك
و ما أعذب ذاتي
و ما أردت الهلاكا
لكنه ـ يا مليكي ـ
قد كان ذاك ..القضـــــاء
فأي عشق بقلبي
و أيما الإبتلاء
فمن سوي الله يرحم قلباـإذا ما ذكرتك ـ
ضاقت عليه الأماني
وضاق ....صدر الفضـــــــــــاء

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق