الأربعاء، ٧ ربيع الأول ١٤٣٠ هـ

ســـــــــــالومي


( ســـــــــالومي )


ســــــــــــيدي ... إمبراطور الموده
قادمة من الدرب البعيـــــــــــد
في جعبتي بعض الحكايا....
من أجل مولاي الســـــــعيد
فليعزف النـــــــاي و يشـــدو
ـ ســــــــامرٌـ
فاليـــــــــــــــــوم....عـــيد
كان يحكي أنه
في ذات ليله
قادما نحوي ولا يدرين ويله
كان يا مولاي ســــيفا
كان أمــــرا....عبقـــــــــريا
حينما يخطو....خطـــــــــاهُ
تخـــــاله بين الثريـــــــــــــــــــا
فــــــــارسي...
عشـــــــــــــــقي...
حبيــــــــــــــــــبي...
إنني..
لن أحفظ العهد المديـــــــــــد
و أقــــــــــــترب
أحســــــــــــــــو عن الجفن السهاد
و أرشف من الشهد الشهيــــــــــــا
ربما يوما ستفتح مقـــــــــــــــلتيك
فلا تجدن شــــــــــــــيا
ربمــــــا... يا قاتلي المقتول
لا تجــــــــــدن ريــــــــــــــــــــا
رقصـــــــة العمر التي أبدعتهـــــــــــــا
في صخب إعصــــار الحــــــــــــــقول
لأرقـــــــــــــصن علي أصدائها
عمــــــــــــــــــــــــــــرا....يطــــــــول
و لأكتبنك يا حبيبي في المدى
جــــــــــــــــــــــرحا...شقـــــــــيا
يا صبــــــــــــــــوة للروح
و العشـــــــق الفتيــــــــــــــــــــا
هلا إليك ضممتني..
ضمــــــــــاً...قــــــــــــــــــويا
حتي أعـــــود سحابة
حتي...أذووووووب
و أختفي...شيئــــــا فشـــــــيا
هلا شـــــربت الخمر من عيني
و من شفتيـــــــــــــــــا
حـــــــــــتى.......
تفـــــــــــــــــــــــــيق...
بعض الرفــــــــــات علي الطريق
فما ... قد كنت يا عشقي
سوى وهمــــــــــــــا....غبيــــــا
فالحــــــق أني......
( آســـــــــــــــــــــــــــــــفه )...
ما كـــــــــــــنتَ...قدر العاصفة
و لقد برئت الآن مـــــــــــنك
و من جلدي القديــــــــــــــــم
لأنني في الأصل....
ـ حيــــــــــــــــــــــــــــــــــــه ـ

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق